• انتظرنا نصف عام أو أكثر حتى نسمع ونرى رئيس النصر على الشاشة، لأننا تواقون إلى معرفة سعود آل سويلم من خلال أقواله.
• فقيل الإنسان صندوق مغلق حتى يفتح فاه، وقيل تكلم لكي أراك، وأشهد أنني رأيتك كما أنت شامخا في شخصيتك وكلامك.
• كانت سهرة من النوع الفاخر نجح فيها الزميل خالد الشنيف في استنطاق رجل ينتظره كل من له علاقة بالرياضة، نصراويا وغير نصراوي، فكان بالفعل ضيفا ثقيلا تحدث بكل صراحة وجرأة ولم يجامل أحدا، ولم يمرر أي سؤال دون أن يترك من خلاله بصمة عبر إجابة تفتح أمامك أكثر من باب لتقول هنا سأكتب، من هنا سأنطلق، لتأتي إجابة أخرى على سؤال آخر وتمنحك آفاقا أوسع.
• إنه لقاء المانشتات المثيرة والتفاصيل الجميلة على الأقل بالنسبة لي كونني أول من طالب هنا في مقال (سابق) بضرورة استنطاقه، وهذا بعض ما أوردته في ذاك الرأي: في الوقت الذي تفتح فيه الأندية أبوابها للإعلام ويتسابق منسوبوها في الإدلاء بتصريحاتهم للإعلام بكافة تخصصاته لم أرَ رئيس النصر سعود آل سويلم حريصاً على الظهور كما هي إدارته، ولا أدري هل وراء هذه المقاطعة سر أم أن الرجل جاء لكي يعمل فقط، وإن وجد ما يستحق أن يقوله قدمه من خلال حسابه في «تويتر». وزدت في ذاك المقال (متمنياً) أن أراه في حوار متلفز لكي يعرف الرياضيون ماذا يملك، فنحن يا أهل الرياضة فضوليون جداً ونؤمن أن وراء هذا الصمت سرا كبيرا، أو بالأصح تخطيطا لحوار (مختلف).
• ليأتي كما تمنيت وكما طالبت في الوقت المناسب ليملأ وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي ردودا بين مصادق على ما قال وبين رافض له، أما أنا فوجدت فيه ما جعلني أقول سعدت بك وصفقت لآرائك وابتسمت لكثير من مداعباتك للهلاليين، أما تلك فكانت القاضية، لاسيما أنها جاءت في وقتها وأكلها صاحبنا (مفلفلة)، وهنا يجب أن يعرف كل صغير أن الكبار يحترمون بعضا.
• ربما يكون الحوار مبهجا لكل نصراوي، لكن ثمة أمور أزعجت من لا يحبون النصر وأقلقت من يدافعون عن (الظلم)، خاصة أن الشامخ سمى الأشياء بمسمياتها داخل مطبخ القرار في الاتحاد السعودي لكرة القدم، بمعنى أن كل شخص سماه باسمه وأولهم (الخواجة).
• وما جعل كلامه مقبولاً بل مصدقاً عند المتابعين أن الرجل كان يقدم معلومات دقيقة عن لوبي أسماه اللوبي (الأزرق)، ومستشهداً بالوقائع والأسماء والمدانيين، فمَن هذه المرة يعلق الجرس؟
• شكراً للزملاء في «كورة»، وشكراً للزميل خالد الشنيف الذي فتح مع الشامخ كل الملفات دون أن يستثني أي ملف.
• فقيل الإنسان صندوق مغلق حتى يفتح فاه، وقيل تكلم لكي أراك، وأشهد أنني رأيتك كما أنت شامخا في شخصيتك وكلامك.
• كانت سهرة من النوع الفاخر نجح فيها الزميل خالد الشنيف في استنطاق رجل ينتظره كل من له علاقة بالرياضة، نصراويا وغير نصراوي، فكان بالفعل ضيفا ثقيلا تحدث بكل صراحة وجرأة ولم يجامل أحدا، ولم يمرر أي سؤال دون أن يترك من خلاله بصمة عبر إجابة تفتح أمامك أكثر من باب لتقول هنا سأكتب، من هنا سأنطلق، لتأتي إجابة أخرى على سؤال آخر وتمنحك آفاقا أوسع.
• إنه لقاء المانشتات المثيرة والتفاصيل الجميلة على الأقل بالنسبة لي كونني أول من طالب هنا في مقال (سابق) بضرورة استنطاقه، وهذا بعض ما أوردته في ذاك الرأي: في الوقت الذي تفتح فيه الأندية أبوابها للإعلام ويتسابق منسوبوها في الإدلاء بتصريحاتهم للإعلام بكافة تخصصاته لم أرَ رئيس النصر سعود آل سويلم حريصاً على الظهور كما هي إدارته، ولا أدري هل وراء هذه المقاطعة سر أم أن الرجل جاء لكي يعمل فقط، وإن وجد ما يستحق أن يقوله قدمه من خلال حسابه في «تويتر». وزدت في ذاك المقال (متمنياً) أن أراه في حوار متلفز لكي يعرف الرياضيون ماذا يملك، فنحن يا أهل الرياضة فضوليون جداً ونؤمن أن وراء هذا الصمت سرا كبيرا، أو بالأصح تخطيطا لحوار (مختلف).
• ليأتي كما تمنيت وكما طالبت في الوقت المناسب ليملأ وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي ردودا بين مصادق على ما قال وبين رافض له، أما أنا فوجدت فيه ما جعلني أقول سعدت بك وصفقت لآرائك وابتسمت لكثير من مداعباتك للهلاليين، أما تلك فكانت القاضية، لاسيما أنها جاءت في وقتها وأكلها صاحبنا (مفلفلة)، وهنا يجب أن يعرف كل صغير أن الكبار يحترمون بعضا.
• ربما يكون الحوار مبهجا لكل نصراوي، لكن ثمة أمور أزعجت من لا يحبون النصر وأقلقت من يدافعون عن (الظلم)، خاصة أن الشامخ سمى الأشياء بمسمياتها داخل مطبخ القرار في الاتحاد السعودي لكرة القدم، بمعنى أن كل شخص سماه باسمه وأولهم (الخواجة).
• وما جعل كلامه مقبولاً بل مصدقاً عند المتابعين أن الرجل كان يقدم معلومات دقيقة عن لوبي أسماه اللوبي (الأزرق)، ومستشهداً بالوقائع والأسماء والمدانيين، فمَن هذه المرة يعلق الجرس؟
• شكراً للزملاء في «كورة»، وشكراً للزميل خالد الشنيف الذي فتح مع الشامخ كل الملفات دون أن يستثني أي ملف.